تحميل كتاب أدب رعب ما وراء الطبيعة – PDF – هوارد فيليبس لافكرافت

تحميل كتاب أدب رعب ما وراء الطبيعة PDF هوارد فيليبس لافكرافت

نبذة عن الكتاب

تحميل كتاب أدب رعب ما وراء الطبيعة PDF – هوارد فيليبس لافكرافت – يعد لافكرافت واحدًا من أبرز الأسماء في أدب الرعب. لم يقتصر دوره على كتابة القصص والروايات التي أثرت في أجيال كاملة من القراء والكتّاب، بل كان أيضًا قارئًا شغوفًا وباحثًا متميزًا في مجال الأدب، وخاصة أدب الرعب الماورائي.في هذا الكتاب، يتناول لافكرافت تحليلًا دقيقًا لتاريخ أدب الرعب، بدءًا من جذوره العميقة في التراث الشعبي والأساطير القديمة، مرورًا بالرواية القوطية التي شكلت مرحلة هامة في هذا النوع الأدبي. يسلط الضوء على كيفية تطور أدب الرعب عبر الفترات الزمنية المختلفة، مع التركيز على المدارس الأدبية التي ساهمت في هذا التطور.يستعرض لافكرافت أمثلة من أشهر الروايات والمؤلفين الذين تركوا بصمتهم في هذا النوع الأدبي، مما يقدم للقارئ نظرة شاملة على مراحل تطور أدب الرعب الماورائي. الكتاب يعد مرجعًا قيمًا لكل من يهتم بفهم تطور هذا النوع الأدبي وتأثيره على الأدب العالمي.نترككم الآن مع تحميل كتاب أدب رعب ما وراء الطبيعة PDF.

عن الكاتب

تحميل كتاب أدب رعب ما وراء الطبيعة PDF – هوارد فيليبس لافكرافت – وُلد هوارد فيليبس لافكرافت في 10 أغسطس 1890 في بروفيدنس، رود آيلاند، وهي المدينة التي شهدت معظم أحداث رواياته المرعبة. عانى لافكرافت من تجربة قاسية عندما أصاب والده مرض غامض أدخله في غيبوبة طويلة، ويعتقد أن المرض كان زهري الجهاز العصبي.أظهر لافكرافت نبوغًا لغويًا مبكرًا، حيث تعلم القراءة في سن الثالثة وبدأ الكتابة في سن الخامسة. تأثرت خيالاته بقصص "ألف ليلة وليلة"، التي تركت أثرًا عميقًا عليه، مثلما حدث مع الكثير من الكتاب الغربيين. خلال هذه الفترة، اتخذ لافكرافت اسم "عبدالله الحظرد"، الذي استخدمه لاحقًا لكتابة كتابه الشهير "العزيف"، الذي أصبح معروفًا عالميًا.اكتشف لافكرافت الأساطير اليونانية، وبصفة خاصة الإلياذة والأوديسة، ما زاد من عمق اهتمامه بالأساطير والأدب الماورائي. كان ميالًا للوحدة والانطواء، وعانى من مشكلات نفسية عديدة. في عام 1914، تولى رئاسة رابطة الأدباء الشبان وكتب أولى قصصه "الوحش في الكهف". على الرغم من سمعته كمفكر نادر الطباع، كان أصدقاؤه يشيدون برفقته ولطفه.الآن نترككم مع تحميل كتاب أدب رعب ما وراء الطبيعة PDF.